كلوديا: تحلم بتقديم دويتو مع كاظم الساهر
رفضت الفنانة العراقية كلوديا حنا الشائعة التي تناولتها الصحف الفترة الماضية عن تعاقدها مع مدير أعمال اللبنانية نانسي عجرم، جيجي لامارا. وفي حوار نشر على أحد المواقع الفنية الإلكترونية، نفت كلوديا وجود أي خلاف يجمعها بنانسي، فهي تحبها وتحترم تجربتها في الغناء، ويكفي أنها «سوبر ستار»، وهي لا تخطط أو تسعى نهائيا لخطف جيجي منها، بالإضافة إلى أنها لم تلتق به نهائيا، وهي موجودة في مصر منذ أشهر قليلة للعمل على ألبوماتها المقبلة، وقد فوجئت باتصال هاتفي من لبنان يؤكد أنها تعاقدت فعلا مع لامارا منذ أيام، وهو ما أثار دهشتها، ولكنها في الوقت نفسه شعرت بالتفاؤل وبأن هناك خيرا ينتظرها.
وقد رفضت الفنانة العراقية اتهامها بتقليد الفنانة هيفاء وهبي في أغنياتها المصورة، وبطريقة أدائها، مؤكدة أنها حريصة على أن يكون لها «ستايل» غنائي خاص بها، ولا تحلم بأن تشبه أية مطربة أخرى غير نفسها، ولكن عموما فغالبية المطربات قد يبدو عليهن التشابه بسبب طريقة المكياج أو الملابس التي تظهر كموضة في وقت ما، sssss أن تكون قد دخلت الغناء والتمثيل من بوابة الشكل، وكونها ملكة جمال العرب، فلا يمكن للفنان أن يستمر بالاعتماد على شكله فقط، إذ لابد أن يتمتع بالموهبة الكاملة، والدليل على ذلك النجاح الذي حققته في حفلها الأخير بالإسكندرية، وتحديدا في «منتجع أكاسا» الذي شاركت في إحيائه بحضور أكثر من ألفين من المتفرجين، الذين حرصوا على انتظار فقرتها التي كانت في النهاية، واستمتعوا بما قدمته من أغنيات.
كلوديا نفت ما يقال عن استغلال الفنانين العراقيين لقضية بلدهم لكسب مزيد من الشهرة، معتبرة أن الفنان العراقي استطاع إثبات اسمه خلال الفترة الماضية، والدليل على ذلك نجاح «قيصر الأغنية» الفنان كاظم الساهر، الذي تحلم بتقديم «دويتو» غنائي معه، وكذلك نجاح الفنان ماجد المهندس، وهي ترفض أن تستغل ما يحدث في العراق وما مر به من أزمات وتقديمه في كليب غنائي، فهي ترى أنه من الأفضل تقديم العراق بصورة أفضل في الأغنيات المصورة بعيدا عن الحرب، كالحديث عن أمجادها وتذكير الناس بما كانت عليه الأوضاع في الثمانينيات، قبل الحرب، أو حثهم على التفاؤل، sssss استغلال الحرب في الكليبات. وقد انتهت كلوديا فعلا من تسجيل أغنية بعنوان: «أنا العراقي» تعاونت فيها مع الشاعر الغنائي محمد الخطاب، الذي وضع ألحانها أيضا، وهي من توزيع محمد صالح، وتستعد لتقديمها قريبا.
ولم تنكر الفنانة العراقية أن الحرب التي عاش فيها العراقيون، كان لها تأثير على بعض الأغنيات التي يتم تقديمها، حيث تستعد لتصوير أغنية جديدة بعنوان: «قنبلة» تحت إدارة المخرج عادل سرحان، التي سجلتها منذ فترة، ولكن اللفظ بالعراقي يعني «البنت الجميلة» فهي تغازل حبيبها بأن نظراته مثل «القنبلة»، فهي أغنية تحمل طابعا خفيف الظل.
كلوديا التي سبق وشاركت في مسلسل «مشاعر في البورصة» بشخصية بنت فقيرة بسيطة، تحلم بالعمل في السينما، وهي تتمنى أن يجمعها عمل بالفنان عادل إمام، حتى لو دور بسيط لن تتردد في قبوله، كما تحلم بالعمل مع أحمد حلمي لما يتمتع به من خفة دم شديدة، وهي تحب الكوميديا، وأيضا أحمد السقا لما يقدمه من أعمال مميزة.
http://www.alwasatnews.com/2750/news/read/382590/1.html
رفضت الفنانة العراقية كلوديا حنا الشائعة التي تناولتها الصحف الفترة الماضية عن تعاقدها مع مدير أعمال اللبنانية نانسي عجرم، جيجي لامارا. وفي حوار نشر على أحد المواقع الفنية الإلكترونية، نفت كلوديا وجود أي خلاف يجمعها بنانسي، فهي تحبها وتحترم تجربتها في الغناء، ويكفي أنها «سوبر ستار»، وهي لا تخطط أو تسعى نهائيا لخطف جيجي منها، بالإضافة إلى أنها لم تلتق به نهائيا، وهي موجودة في مصر منذ أشهر قليلة للعمل على ألبوماتها المقبلة، وقد فوجئت باتصال هاتفي من لبنان يؤكد أنها تعاقدت فعلا مع لامارا منذ أيام، وهو ما أثار دهشتها، ولكنها في الوقت نفسه شعرت بالتفاؤل وبأن هناك خيرا ينتظرها.
وقد رفضت الفنانة العراقية اتهامها بتقليد الفنانة هيفاء وهبي في أغنياتها المصورة، وبطريقة أدائها، مؤكدة أنها حريصة على أن يكون لها «ستايل» غنائي خاص بها، ولا تحلم بأن تشبه أية مطربة أخرى غير نفسها، ولكن عموما فغالبية المطربات قد يبدو عليهن التشابه بسبب طريقة المكياج أو الملابس التي تظهر كموضة في وقت ما، sssss أن تكون قد دخلت الغناء والتمثيل من بوابة الشكل، وكونها ملكة جمال العرب، فلا يمكن للفنان أن يستمر بالاعتماد على شكله فقط، إذ لابد أن يتمتع بالموهبة الكاملة، والدليل على ذلك النجاح الذي حققته في حفلها الأخير بالإسكندرية، وتحديدا في «منتجع أكاسا» الذي شاركت في إحيائه بحضور أكثر من ألفين من المتفرجين، الذين حرصوا على انتظار فقرتها التي كانت في النهاية، واستمتعوا بما قدمته من أغنيات.
كلوديا نفت ما يقال عن استغلال الفنانين العراقيين لقضية بلدهم لكسب مزيد من الشهرة، معتبرة أن الفنان العراقي استطاع إثبات اسمه خلال الفترة الماضية، والدليل على ذلك نجاح «قيصر الأغنية» الفنان كاظم الساهر، الذي تحلم بتقديم «دويتو» غنائي معه، وكذلك نجاح الفنان ماجد المهندس، وهي ترفض أن تستغل ما يحدث في العراق وما مر به من أزمات وتقديمه في كليب غنائي، فهي ترى أنه من الأفضل تقديم العراق بصورة أفضل في الأغنيات المصورة بعيدا عن الحرب، كالحديث عن أمجادها وتذكير الناس بما كانت عليه الأوضاع في الثمانينيات، قبل الحرب، أو حثهم على التفاؤل، sssss استغلال الحرب في الكليبات. وقد انتهت كلوديا فعلا من تسجيل أغنية بعنوان: «أنا العراقي» تعاونت فيها مع الشاعر الغنائي محمد الخطاب، الذي وضع ألحانها أيضا، وهي من توزيع محمد صالح، وتستعد لتقديمها قريبا.
ولم تنكر الفنانة العراقية أن الحرب التي عاش فيها العراقيون، كان لها تأثير على بعض الأغنيات التي يتم تقديمها، حيث تستعد لتصوير أغنية جديدة بعنوان: «قنبلة» تحت إدارة المخرج عادل سرحان، التي سجلتها منذ فترة، ولكن اللفظ بالعراقي يعني «البنت الجميلة» فهي تغازل حبيبها بأن نظراته مثل «القنبلة»، فهي أغنية تحمل طابعا خفيف الظل.
كلوديا التي سبق وشاركت في مسلسل «مشاعر في البورصة» بشخصية بنت فقيرة بسيطة، تحلم بالعمل في السينما، وهي تتمنى أن يجمعها عمل بالفنان عادل إمام، حتى لو دور بسيط لن تتردد في قبوله، كما تحلم بالعمل مع أحمد حلمي لما يتمتع به من خفة دم شديدة، وهي تحب الكوميديا، وأيضا أحمد السقا لما يقدمه من أعمال مميزة.
http://www.alwasatnews.com/2750/news/read/382590/1.html