تكذيب المقال في حق ( عزيز الرسام يكشف المستور )
الرسام: مانُشر بالمقال كان تكذيباً وتلفيقاً لم يصدُر
عن لساني .. وأستغرب بشدة ماذُكرَ فيه ..!!
هذا نص الرسالة التي وصلت من الشاعر الكبير ( عزيز الرسام ) ..
* تتضمن تكذيب لما نُشر في المقال أدناه عن لسان الرسام ..
بحق الفنان كاظم الساهر ..
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحية والسلام
اني الشاعر عزيز الرسام شخصياً أود ان ابين لكل القراء حقيقة امر وتكذيب ما قيل عن لساني في اللقاء المنسوب الى شخصي وتلفيق كلام غير لائق بحق القيصر الكبير صديقي وحبيبي كاظم الساهر :
*وبالحقيقة لم يتم هذا اللقاء الصحفي بيني وبين هذا الصحفي في بغداد في سفرتي الاخيرة والذي لا أعرفه شخصيا وتم تعرفي عليه من قبل الشاعر مناضل التميمي ودار حديث عابر وكان معجب بي وجلسنا جلسه عاديه والتقطنا بعض الصور للذكرى وليس لدي اي فكرة عن هذا الكلام وتوعدني ان يعمل لي لقاء خطير جدا واتفقنا ان نقوم بهذا اللقاء لاحقا وسافرت ولم يتم اللقاء والان اتفاجأ مثلكم بهذا اللقاء والكلام المنسوب لي وقبل ان يسيء
هذا اللقاء الى كاظم الساهر اساء اليه اكثر من كاظم
واود ان اقسم للجميع لم انطق بكلمه واحدة بهذا الحديث وعلما كل لقاءاتي الاخيرة كنت اشيد بالفنان كاظم الساهر ولم اعطي اي شيء لهذا الصحفي لنشر اي شي لي في الصحف وهذا الاسلوب واضح جدا ليس لي وفيه تشهير مقصود من قبل هذا الصحفي علما انه ليس لديه علاقه بالصحافة
ارجو منكم ان لا تضلموني فانا برىء من هذا اللقاء والحديث
اخوكم الشاعر عزيز الرسام
كما ارجو من حضرتكم ان تطرحوا هذا الكلام في المكان المناسب في منتداكم واذا التاكد من صحه كلامي الرجاء الاتصال بي على هذا الرقم 0061403484964 بستراليا / سدني
اشكرا تعاونكم معي
تم التأكد من الموضوع وذلك بالاتصال بالرقم المُرفق بالرسالة والحديث مع الشاعر
الكبير عزيز الرسام المتواجد في سوريا حاليا
وضح حقيقة مادار بالضبط ونفى بشكل قطعي كُل مانٌسب عن لسانه في هذا المقال أو غيرة
من تصاريح وكلام جارح لا يليق بساهرنا وأكد أنهُ لايحمل سوى التقدير والمحبة لشخص الفنان ( كاظم الساهر )
صديقهُ ورفيق مسيرته وأنهُ لم يُصرح نهائياً في لقاءاته أو تصريحاته الصحفيه الأخيرة بما يُسي للساهر أو يخدش الودّ بينهما ولم يذكرهُ إلا
بكل الخير والمحبة ..
* وكما جاء في نص رسالته عن لسانه ..
* وتحدث عن حملة الصحافة الصفراء ضدهُ بإستمرار من أجل تشويه العلاقة بينه وبين الساهر .. وأنهُ مظلوم تماماً من هذا الجانب ..
وكانت هذة الأقلام المُتصيدة الكاذبة سبباً في البعد بينه والساهر ويخشى أن
تؤثر على المحبة القائمة بينهما وهو برئ من كل هذا التَزيف والتلفيق ..