كاظم يرفض الرد على منتقديه وجمهوره يدافع عنه
منهم محمد عبده وشعيل وجوج وسوف ..
كتبت هنا موسى
حالة من الهجوم الحاد يواجهها المطرب العراقى كاظم الساهر من قبل زملائه فى الوسط الفنى، فى الفترة الأخيرة، وتحديدا من قبل عمالقة الفن فى الوطن العربى، حيث هاجم المطرب نبيل شعيل مؤخرا كاظم من خلال حلقة "آخر من يعلم" مع المطربة أروى اليمنية، وأطلق مجموعة من التصريحات الجارحة فى حق الساهر منها قوله عنه بأنه ما زال يستجدى عطف الناس فى حفلاته عبر أطفال العراق، مؤكدا أن الكويت ليست هى من حرمت أطفال العراق ومنعت عنهم الحليب مثلما صرح الساهر من قبل، بل صدام حسين هو الذى فعل ذلك، وأضاف شعيل " لو كان قلبه على أطفال العراق لماذا لا يبيع ساعته الثمينة ويتبرع بقيمتها لهم ولماذا لم يزر العراق إلى الآن؟".
لم تكن هذه المرة هى الأولى التى هاجم فيها شعيل كاظم، بل اعتاد مهاجمته منذ أكثر من 20 عاما، وهذا ما فعله أيضا فنان العرب محمد عبده الذى انتقد كاظم من خلال نشرة أخبار "روتانا" عندما سئل عن اختيار ماجد المهندس وليس كاظم الساهر للمشاركة فى مهرجان الجنارية، فقال :"الفرصة سنحت لكاظم ولكن حظ ماجد المهندس جاء على قدر حسن نيته مضيفاً أن "النية مطية" فمن كانت نيته طيبة، ساعده الله فى نيته ومن كانت نيته عاطلة لا يأتيه الحظ" .
كما هاجمه من قبل فى برنامجى "القاهرة اليوم" مع عمرو أديب"، و"العراب" مع نيشان، وأكد أن كاظم فنان عادى صنعه الحظ وصوته عادى جدا وأنه مؤلف موسيقى وليس ملحنا.
وانتقد جورج وسوف أيضا موقف كاظم الساهر معه من خلال برنامج "العراب" مع نيشان، وقال إن كاظم ليس وفيا لأنه هو من ساعده فى بدايته الفنية ولا يسأل عنه الآن.
كما انتقد الفنان ملحم بركات صوت كاظم من قبل ووصفه بأنه عجوز ولا يستطيع التنويع .
ورغم كل هذا الهجوم الحاد الذى يتعرض له الساهر، آثر الصمت ولم يرد على أى منهم، لكن جمهوره لم يرض أن يسمع هذا الكلام الجارح فى مطربهم المفضل ويظل صامتا، بل ثاروا بشدة وبدأوا فى إصدار بيانات ترفض الهجوم، وخاصة فى السعودية حيث أصدروا بيانا يؤكدون فيه رفضهم لتصريحات محمد عبده عن كاظم ، وأنها لا تمثل رأيهم لا من قريب أو بعيد، كما صنع عدد من محبى كاظم جروبات على شبكات الانترنت وخاصة "الفيس بوك" الشهير، تهاجم عبده وشعيل وتدافع عن الساهر، وظلوا يؤكدون أنه صانع مدرسة موسيقية خاصة به، ولن يأتى أحدا مثله وأن أخلاقه وأدبه الشديد منعاه من مهاجمة زملائه أو حتى الرد على هجومهم.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=218198&SecID=48&IssueID=0
منهم محمد عبده وشعيل وجوج وسوف ..
كتبت هنا موسى
حالة من الهجوم الحاد يواجهها المطرب العراقى كاظم الساهر من قبل زملائه فى الوسط الفنى، فى الفترة الأخيرة، وتحديدا من قبل عمالقة الفن فى الوطن العربى، حيث هاجم المطرب نبيل شعيل مؤخرا كاظم من خلال حلقة "آخر من يعلم" مع المطربة أروى اليمنية، وأطلق مجموعة من التصريحات الجارحة فى حق الساهر منها قوله عنه بأنه ما زال يستجدى عطف الناس فى حفلاته عبر أطفال العراق، مؤكدا أن الكويت ليست هى من حرمت أطفال العراق ومنعت عنهم الحليب مثلما صرح الساهر من قبل، بل صدام حسين هو الذى فعل ذلك، وأضاف شعيل " لو كان قلبه على أطفال العراق لماذا لا يبيع ساعته الثمينة ويتبرع بقيمتها لهم ولماذا لم يزر العراق إلى الآن؟".
لم تكن هذه المرة هى الأولى التى هاجم فيها شعيل كاظم، بل اعتاد مهاجمته منذ أكثر من 20 عاما، وهذا ما فعله أيضا فنان العرب محمد عبده الذى انتقد كاظم من خلال نشرة أخبار "روتانا" عندما سئل عن اختيار ماجد المهندس وليس كاظم الساهر للمشاركة فى مهرجان الجنارية، فقال :"الفرصة سنحت لكاظم ولكن حظ ماجد المهندس جاء على قدر حسن نيته مضيفاً أن "النية مطية" فمن كانت نيته طيبة، ساعده الله فى نيته ومن كانت نيته عاطلة لا يأتيه الحظ" .
كما هاجمه من قبل فى برنامجى "القاهرة اليوم" مع عمرو أديب"، و"العراب" مع نيشان، وأكد أن كاظم فنان عادى صنعه الحظ وصوته عادى جدا وأنه مؤلف موسيقى وليس ملحنا.
وانتقد جورج وسوف أيضا موقف كاظم الساهر معه من خلال برنامج "العراب" مع نيشان، وقال إن كاظم ليس وفيا لأنه هو من ساعده فى بدايته الفنية ولا يسأل عنه الآن.
كما انتقد الفنان ملحم بركات صوت كاظم من قبل ووصفه بأنه عجوز ولا يستطيع التنويع .
ورغم كل هذا الهجوم الحاد الذى يتعرض له الساهر، آثر الصمت ولم يرد على أى منهم، لكن جمهوره لم يرض أن يسمع هذا الكلام الجارح فى مطربهم المفضل ويظل صامتا، بل ثاروا بشدة وبدأوا فى إصدار بيانات ترفض الهجوم، وخاصة فى السعودية حيث أصدروا بيانا يؤكدون فيه رفضهم لتصريحات محمد عبده عن كاظم ، وأنها لا تمثل رأيهم لا من قريب أو بعيد، كما صنع عدد من محبى كاظم جروبات على شبكات الانترنت وخاصة "الفيس بوك" الشهير، تهاجم عبده وشعيل وتدافع عن الساهر، وظلوا يؤكدون أنه صانع مدرسة موسيقية خاصة به، ولن يأتى أحدا مثله وأن أخلاقه وأدبه الشديد منعاه من مهاجمة زملائه أو حتى الرد على هجومهم.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=218198&SecID=48&IssueID=0