تصريحات اسماء المنور قد تثير الجدل
الرياض: أطلقت الفنانة المغربية أسماء المنور من الكويت تصريحات قد تثير الجدل. بعدما تجاهلت وفقًا للنقاد، دعم الفنان السعودي راشد الماجد لها ومساهمته الكبيرة في تعريف الجمهور الخليجي والعربي إليها. وكان ذلك، بعد أن اشتركا في أداء أغنية "خاينة" التي حققت انتشارًا واسعًا على مستوى الوطن العربي. وأتاحت الفرص لها بأن تغني بالفولكور المغاربي عبر شاشة وناسة التي تعود ملكيتها لراشد الماجد، أضف إلى إعادة عرضها على مدار اليوم.
الرياض: أطلقت الفنانة المغربية أسماء المنور من الكويت تصريحات قد تثير الجدل. بعدما تجاهلت وفقًا للنقاد، دعم الفنان السعودي راشد الماجد لها ومساهمته الكبيرة في تعريف الجمهور الخليجي والعربي إليها. وكان ذلك، بعد أن اشتركا في أداء أغنية "خاينة" التي حققت انتشارًا واسعًا على مستوى الوطن العربي. وأتاحت الفرص لها بأن تغني بالفولكور المغاربي عبر شاشة وناسة التي تعود ملكيتها لراشد الماجد، أضف إلى إعادة عرضها على مدار اليوم.
تضمنت تصريحات المنور أن الذي ساهم في تعريف الجمهور إليها هو الملحن يوسف المهنا، ومن ثم كاظم الساهر الذي اعتبرت أن الدويتو معه في أغنية "المحكمة" هو انطلاقتها الحقيقية.
ولم تكتفِ عند هذا الحد، بل طلبت في إجابتها على سؤال "عن سر الدويتو مع الفنانين حسين الجسمي، وكاظم الساهر، وراشد الماجد"، بتوجيه هذا السؤال لهم.
وحول هذه التصريحات
كانت أراء النقاد والصحفيين والاعلاميين هي
يقول رئيس قسم الفن في مجلة زهرة الخليج ربيع هنيدي: "راشد وكاظم لهما دور كبير في دعم الكثير من الأسماء الفنية، والاثنان لا ينتظران أحدًا ليثني ويشيد بدعهما، لأن دعمهما هو خدمة للفن،
وكاظم الساهر دعمها من خلال التلحين لها، وقدمها للساحة الفنية، بينما راشد قدم أسماء من خلال جلسات فنية، هي بالصراحة صوت محترم ولكن بلا شخصية هي الآن تقدم دور السنيد وتحتاج إلى استقلالية، وخصوصًا أن زوجها موزع موسيقي كبير".
وفي السياق ذاته يقول الإعلامي والناقد يحي زريقان أن :" أسماء المنور عندها مقومات الفنانة الناجحة لكنها لم تحسن استغلال هذه القدرات أو التعامل معها كما يجب، وبالتالي على الرغم من وجودها مبكرًا في الساحة، إلا أنه لم يلمع إسمها حتى الآن. وفي العام 2009 أعادتها سهرات الفنان راشد الماجد على شاشة قناة وناسة، وبدأ إسمها يتردد بين الجهور، وبالنظر لما قدمته في السنوات الماضية لم يكن له أًصداء مقارنة بأصداء تلك السهرات، ومن الغريب جدًّا أن تغفل المنور هذه النجاحات التي تحققت ولا نعرف هل هو بقصد
أو غير قصد،
ويضيف هندي
اعتبر ظهورها في "المحكمة" ليست مغنية وإنما ممثلة دور ثانوي مع كاظم الساهر، على الرغم من أنها فنانة أكبر من أن تكون ثانوية، وأن هذا الكليب ينقص قيمتها الفنية".
ويؤيد الإعلامي والناقد حسن النجمي قولها.
حيث اعتبر أن كاظم الساهر ويوسف المهنا هما من قدماها فعليًا إلى المتلقي العربي، وأن انتشارها لم يكن بسبب الجلسات التي تحييها مع راشد الماجد عبر شاشة وناسة.
وأوضح أن نجاحها في البدايات قبل ثمانية اعوام عبر ألبوم واناري من إنتاج شركة فنون الجزيرة قبل أن يمتلكها بالكامل راشد الماجد. وعملت دويتو مع الفنان كاظم الساهر في أغنية سنجل "أشكوا أياماً". وحققت انتشارًا واسعًا لكن هذه الأغنية لم يتم تصويرها فيديو كليب.
بينما سكرتير تحرير مجلة روتانا صالح العلياني
يوضح أن الفنانين ليس بينهم ما يسمى "الفضل". وأن كل فنان لا بد من أن يمتلك الموهبة التي تحقق نجاحاته.
وحول طبيعة تصريح المنور لم يخفِ استغرابه من عدم إشارتها إلى راشد الماجد. بحكم عدم معرفته بخلفيات هذا التصريح، فهل هو خلاف بينها وبين راشد أم طلب منها الاستفزاز؟.
ويبدي الإعلامي الكويتي مطلق الزعبي
تذمره من أن تطلق أسماء المنور مثل هذه التصريحات التي يعتبرها بـ"النكران" ضد ما قدمه لها راشد الماجد. وأن الأخير هو بالفعل الذي ساهم في إشهارها على مستوى الجمهور الخليجي والعربي. ويوضح أنه
من المفترض أن المنور تعد راشد الماجد العراب الحقيقي له
http://www.gerasanews.com/web/?c=141&a=23749
ولم تكتفِ عند هذا الحد، بل طلبت في إجابتها على سؤال "عن سر الدويتو مع الفنانين حسين الجسمي، وكاظم الساهر، وراشد الماجد"، بتوجيه هذا السؤال لهم.
وحول هذه التصريحات
كانت أراء النقاد والصحفيين والاعلاميين هي
يقول رئيس قسم الفن في مجلة زهرة الخليج ربيع هنيدي: "راشد وكاظم لهما دور كبير في دعم الكثير من الأسماء الفنية، والاثنان لا ينتظران أحدًا ليثني ويشيد بدعهما، لأن دعمهما هو خدمة للفن،
وكاظم الساهر دعمها من خلال التلحين لها، وقدمها للساحة الفنية، بينما راشد قدم أسماء من خلال جلسات فنية، هي بالصراحة صوت محترم ولكن بلا شخصية هي الآن تقدم دور السنيد وتحتاج إلى استقلالية، وخصوصًا أن زوجها موزع موسيقي كبير".
وفي السياق ذاته يقول الإعلامي والناقد يحي زريقان أن :" أسماء المنور عندها مقومات الفنانة الناجحة لكنها لم تحسن استغلال هذه القدرات أو التعامل معها كما يجب، وبالتالي على الرغم من وجودها مبكرًا في الساحة، إلا أنه لم يلمع إسمها حتى الآن. وفي العام 2009 أعادتها سهرات الفنان راشد الماجد على شاشة قناة وناسة، وبدأ إسمها يتردد بين الجهور، وبالنظر لما قدمته في السنوات الماضية لم يكن له أًصداء مقارنة بأصداء تلك السهرات، ومن الغريب جدًّا أن تغفل المنور هذه النجاحات التي تحققت ولا نعرف هل هو بقصد
أو غير قصد،
ويضيف هندي
اعتبر ظهورها في "المحكمة" ليست مغنية وإنما ممثلة دور ثانوي مع كاظم الساهر، على الرغم من أنها فنانة أكبر من أن تكون ثانوية، وأن هذا الكليب ينقص قيمتها الفنية".
ويؤيد الإعلامي والناقد حسن النجمي قولها.
حيث اعتبر أن كاظم الساهر ويوسف المهنا هما من قدماها فعليًا إلى المتلقي العربي، وأن انتشارها لم يكن بسبب الجلسات التي تحييها مع راشد الماجد عبر شاشة وناسة.
وأوضح أن نجاحها في البدايات قبل ثمانية اعوام عبر ألبوم واناري من إنتاج شركة فنون الجزيرة قبل أن يمتلكها بالكامل راشد الماجد. وعملت دويتو مع الفنان كاظم الساهر في أغنية سنجل "أشكوا أياماً". وحققت انتشارًا واسعًا لكن هذه الأغنية لم يتم تصويرها فيديو كليب.
بينما سكرتير تحرير مجلة روتانا صالح العلياني
يوضح أن الفنانين ليس بينهم ما يسمى "الفضل". وأن كل فنان لا بد من أن يمتلك الموهبة التي تحقق نجاحاته.
وحول طبيعة تصريح المنور لم يخفِ استغرابه من عدم إشارتها إلى راشد الماجد. بحكم عدم معرفته بخلفيات هذا التصريح، فهل هو خلاف بينها وبين راشد أم طلب منها الاستفزاز؟.
ويبدي الإعلامي الكويتي مطلق الزعبي
تذمره من أن تطلق أسماء المنور مثل هذه التصريحات التي يعتبرها بـ"النكران" ضد ما قدمه لها راشد الماجد. وأن الأخير هو بالفعل الذي ساهم في إشهارها على مستوى الجمهور الخليجي والعربي. ويوضح أنه
من المفترض أن المنور تعد راشد الماجد العراب الحقيقي له
http://www.gerasanews.com/web/?c=141&a=23749