اسماء المنور لن انسى جميل الفنان كاظم الساهر مهما حققت من شهرة
لمع إسمها في المغرب ثم العالم العربي
أسماء المنوّر فنّانة مغربية تتمتّع بصوت قوي وجميل، لمع نجمها في المغرب قبل أن ينتقل الى العالم العربي بأكمله، خصوصاً بعدما وقفت مع الفنّان العراقي كاظم الساهر في «المحكمة» لتتحدّث بلسان حال المرأة التي تدافع عن حقوقها. معها كان هذا الحوار:
«المشاهد السياسي» ـ بيروت
لنبدأ أولا باللقاء بينك وبين كاظم الساهر في ديو «المحكمة»؟
في الحقيقة أنا من أشدّ المعجبات بالفنّان كاظم الساهر، ومن عاشقات فنّه وكنت سعيدة جدّاً بلقائه، ولحظة لقائه نسيت أنني مطربة، وعشت دور المعجبة السعيدة بلقاء فنّانها المفضّل. أنا سعيدة جدّاً وفخورة بغنائي مع فنّان كبير تعلّمت منه الكثير ومدينة له بالكثير، وبالفعل إن قصيدة «المحكمة» حقّقت نجاحاً كبيراً من الميحط إلى الخليج.
كيف اختارك كاظم؟
التقينا مصادفة في الاستديو حين كنت أسجّل أغنية من ألبومي الجديد، وعرض عليّ تقديم «الديو» معه لأنه يعرفني من قبل، وكنا قد قدّمنا سوياً أغنية ديو «أشكو أياما»، وأعتبر نفسي محظوظة جدّاً بهذا التعاون، ومهما حقّقت من شهرة ونجاح فلن أنسى جميل الفنّان كاظم الساهر عليّ.
كيف تصفين أجواء تصوير الكليب؟
الكليب تمّ تصويره في كييف عاصمة أوكرانيا، تحت إدارة المخرج حسين دعيبس وكان الجوّ بارداً جدّاً، إذ وصلت درجة الحرارة الى ١٣ تحت الصفر، لكنها كانت تجربة تستحقّ المعاناة.
التصوير استمرّ أربعة أيام وأخذ الكليب منحى دراميّاً.
قدّمت من قبل «ديوات» مع أبي بكر سالم وراشد الماجد وعبدالله الرويشد، واليوم مع كاظم الساهر، أيّهم كان الأقرب لك في الغناء؟
بالنسبة إليّ كل من الأسماء التي ذكرتها له أهميّته ومكانته، وأنا من المعجبين بهم حتى قبل أن أبدأ مشواري الفنّي، ووقوفي الى جنبهم هو بحدّ ذاته دعم لي.
ماذا تحضّرين في الفترة المقبلة؟
ألبومي الجديد أصبح جاهزاً باللهجتين المصرية والمغربية ويضم أربع عشرة أغنية، وسيصدر قريباً.
ما هو سبب تأخّر الأغنية المغربية في رأيك؟
المشكلة في الانتاج، وهناك أيضاً تقصير إعلامي في المغرب.
مَن هي أهم الأصوات في المغرب اليوم؟
بالدرجة الأولى سميرة سعيد وليلى غفران، ويأتي بعد ذلك من جيل الشباب حسنا وهدى سعد ورجاء قصابني.
متى بدأت الغناء لأول مرّة؟
حين كان عمري ثمانية عشر عاماً حضرت إلى القاهرة لأول مرّة مع والدي، بعد أن تلقّيت دعوة من الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، كي أشارك في الاحتفال بعيد ميلاده الـ٧٠، وأعطاني يومها أغنية من كلماته، قام بتلحينها الفنّان العراقي كوكب حمزة الذي شجّعني بعد ذلك على إحتراف الغناء
http://www.almushahidassiyasi.com/53/8143/
لمع إسمها في المغرب ثم العالم العربي
أسماء المنوّر فنّانة مغربية تتمتّع بصوت قوي وجميل، لمع نجمها في المغرب قبل أن ينتقل الى العالم العربي بأكمله، خصوصاً بعدما وقفت مع الفنّان العراقي كاظم الساهر في «المحكمة» لتتحدّث بلسان حال المرأة التي تدافع عن حقوقها. معها كان هذا الحوار:
«المشاهد السياسي» ـ بيروت
لنبدأ أولا باللقاء بينك وبين كاظم الساهر في ديو «المحكمة»؟
في الحقيقة أنا من أشدّ المعجبات بالفنّان كاظم الساهر، ومن عاشقات فنّه وكنت سعيدة جدّاً بلقائه، ولحظة لقائه نسيت أنني مطربة، وعشت دور المعجبة السعيدة بلقاء فنّانها المفضّل. أنا سعيدة جدّاً وفخورة بغنائي مع فنّان كبير تعلّمت منه الكثير ومدينة له بالكثير، وبالفعل إن قصيدة «المحكمة» حقّقت نجاحاً كبيراً من الميحط إلى الخليج.
كيف اختارك كاظم؟
التقينا مصادفة في الاستديو حين كنت أسجّل أغنية من ألبومي الجديد، وعرض عليّ تقديم «الديو» معه لأنه يعرفني من قبل، وكنا قد قدّمنا سوياً أغنية ديو «أشكو أياما»، وأعتبر نفسي محظوظة جدّاً بهذا التعاون، ومهما حقّقت من شهرة ونجاح فلن أنسى جميل الفنّان كاظم الساهر عليّ.
كيف تصفين أجواء تصوير الكليب؟
الكليب تمّ تصويره في كييف عاصمة أوكرانيا، تحت إدارة المخرج حسين دعيبس وكان الجوّ بارداً جدّاً، إذ وصلت درجة الحرارة الى ١٣ تحت الصفر، لكنها كانت تجربة تستحقّ المعاناة.
التصوير استمرّ أربعة أيام وأخذ الكليب منحى دراميّاً.
قدّمت من قبل «ديوات» مع أبي بكر سالم وراشد الماجد وعبدالله الرويشد، واليوم مع كاظم الساهر، أيّهم كان الأقرب لك في الغناء؟
بالنسبة إليّ كل من الأسماء التي ذكرتها له أهميّته ومكانته، وأنا من المعجبين بهم حتى قبل أن أبدأ مشواري الفنّي، ووقوفي الى جنبهم هو بحدّ ذاته دعم لي.
ماذا تحضّرين في الفترة المقبلة؟
ألبومي الجديد أصبح جاهزاً باللهجتين المصرية والمغربية ويضم أربع عشرة أغنية، وسيصدر قريباً.
ما هو سبب تأخّر الأغنية المغربية في رأيك؟
المشكلة في الانتاج، وهناك أيضاً تقصير إعلامي في المغرب.
مَن هي أهم الأصوات في المغرب اليوم؟
بالدرجة الأولى سميرة سعيد وليلى غفران، ويأتي بعد ذلك من جيل الشباب حسنا وهدى سعد ورجاء قصابني.
متى بدأت الغناء لأول مرّة؟
حين كان عمري ثمانية عشر عاماً حضرت إلى القاهرة لأول مرّة مع والدي، بعد أن تلقّيت دعوة من الشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم، كي أشارك في الاحتفال بعيد ميلاده الـ٧٠، وأعطاني يومها أغنية من كلماته، قام بتلحينها الفنّان العراقي كوكب حمزة الذي شجّعني بعد ذلك على إحتراف الغناء
http://www.almushahidassiyasi.com/53/8143/
