بعد غيابه عن المهرجان للمرة الأولى منذ 10 سنوات
كاظم الساهر: لم أتلق دعوة من مهرجان الدوحة حتى أعتذر عن عدم المشاركة فيه
يغني لأول مرة لاثنين غيره من الملحنين في ألبوم واحد
القاهرة - mbc.net
قال المطرب العراقي كاظم الساهر إنه لم يقاطع مهرجان الدوحة الغنائي الأخير، ولم يعتذر عن عدم المشاركة فيه، لكنه أشار في ذات الوقت إلى أن أحدًا من القائمين على المهرجان لم يعرض عليه المشاركة. وهي المرة الأولى التي يتغيب فيها عنه منذ بدايته قبل عشر سنوات.
وكان الساهر قد ثارت بعض الأخبار عن اعتذاره عن عدم حضور مهرجان الدوحة الغنائي هذا العام؛ فكشف المطرب العراقي الملقب "بقيصر الأغنية العربية" أنه لم تتم دعوته إلى المشاركة في المهرجان مثلما كان متبعًا، حسب صحيفة "الحياة "اللندنية 14 يناير/كانون الثاني 2011.
في الوقت الذي كشف فيه الساهر عن ملامح ألبومه الغنائي الذي سيطرح نهاية يناير/كانون الثاني الحالي، والذي يحمل اسمًا مؤقتًا هو "دلع النساء"؛ حيث يغني الساهر فيه للمرة الأولى من ألحان اثنين من الملحنين؛ هما: السعودي محمد شفيق، والإماراتي فايز السعيد.
ويتضمن الألبوم أغاني لشعراء كبار؛ منهم نزار قباني، وبدر شاكر السياب، وكريم العراقي، وأسعد الغريري. ويحمل الألبوم أغنيات لكلٍّ من الأمير بدر بن عبد المحسن، والأمير محمد الخالد الفيصل، وحمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الشهير بالشيخ فزاع، والشاعرة الجزائرية حنين عمر.
ويحوي الألبوم ثلاث أغنيات من أشعار كاظم نفسه؛ حيث عبر عن الجمع بين الكلمة واللحن قائلاً: "لا أضع موسيقى على كلام أكتبه بنفسي إلا إذا كنت "ميتًا فيه"، وإلا "أركن" ما كتبته جانبًا، وإن لحنت أغنية فلا تأخذ طريقها إلى العلن، إلا إذا شعرت أن الوقت قد حان لذلك، وأنها تستحق أن ترى النور".
ونفى الساهر إلغاء تعامله مع شركة "روتانا"، وانتقاله إلى شركة إنتاج خليجية أخرى، مؤكدًا أنها تولت إنتاج "دلع النساء" وأن عقده معها لا يزال مستمرًّا.
ورفض اتهامه بتخليه عن فرقته الموسيقية المصرية والاستعانة فقط بالفرقة الموسيقية العراقية في الحفلات التجارية؛ لكونه لا يستطيع التخلي عن فرقة الدكتور رضا رجب التي تحفظ موسيقاه ويتعاون معها في الكثير من الحفلات الغنائية في مصر وخارجها.
وقال الساهر: "اهتمامي بالسياسة جعلني أكثر الفنانين الذين حاولوا أن يوحدوا الوطن العربي بحفلاتهم، وحزت محبة جماهيرية واسعة أدت إلى إنشاء نوادٍ باسمي في كل أرجاء الوطن العربي".
وأضاف: "هذه المحبة لي وللعراق أنقلها دائمًا إلى الخارج؛ لأن الإعلام الغربي لا يوصلها، وأتمنى أن يكون الإعلام العربي قادرًا على إيصال مشاعر عظيمة داخل بعضنا تجاه بعض".
المصدر
كاظم الساهر: لم أتلق دعوة من مهرجان الدوحة حتى أعتذر عن عدم المشاركة فيه
يغني لأول مرة لاثنين غيره من الملحنين في ألبوم واحد
القاهرة - mbc.net
قال المطرب العراقي كاظم الساهر إنه لم يقاطع مهرجان الدوحة الغنائي الأخير، ولم يعتذر عن عدم المشاركة فيه، لكنه أشار في ذات الوقت إلى أن أحدًا من القائمين على المهرجان لم يعرض عليه المشاركة. وهي المرة الأولى التي يتغيب فيها عنه منذ بدايته قبل عشر سنوات.
وكان الساهر قد ثارت بعض الأخبار عن اعتذاره عن عدم حضور مهرجان الدوحة الغنائي هذا العام؛ فكشف المطرب العراقي الملقب "بقيصر الأغنية العربية" أنه لم تتم دعوته إلى المشاركة في المهرجان مثلما كان متبعًا، حسب صحيفة "الحياة "اللندنية 14 يناير/كانون الثاني 2011.
في الوقت الذي كشف فيه الساهر عن ملامح ألبومه الغنائي الذي سيطرح نهاية يناير/كانون الثاني الحالي، والذي يحمل اسمًا مؤقتًا هو "دلع النساء"؛ حيث يغني الساهر فيه للمرة الأولى من ألحان اثنين من الملحنين؛ هما: السعودي محمد شفيق، والإماراتي فايز السعيد.
ويتضمن الألبوم أغاني لشعراء كبار؛ منهم نزار قباني، وبدر شاكر السياب، وكريم العراقي، وأسعد الغريري. ويحمل الألبوم أغنيات لكلٍّ من الأمير بدر بن عبد المحسن، والأمير محمد الخالد الفيصل، وحمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الشهير بالشيخ فزاع، والشاعرة الجزائرية حنين عمر.
ويحوي الألبوم ثلاث أغنيات من أشعار كاظم نفسه؛ حيث عبر عن الجمع بين الكلمة واللحن قائلاً: "لا أضع موسيقى على كلام أكتبه بنفسي إلا إذا كنت "ميتًا فيه"، وإلا "أركن" ما كتبته جانبًا، وإن لحنت أغنية فلا تأخذ طريقها إلى العلن، إلا إذا شعرت أن الوقت قد حان لذلك، وأنها تستحق أن ترى النور".
ونفى الساهر إلغاء تعامله مع شركة "روتانا"، وانتقاله إلى شركة إنتاج خليجية أخرى، مؤكدًا أنها تولت إنتاج "دلع النساء" وأن عقده معها لا يزال مستمرًّا.
ورفض اتهامه بتخليه عن فرقته الموسيقية المصرية والاستعانة فقط بالفرقة الموسيقية العراقية في الحفلات التجارية؛ لكونه لا يستطيع التخلي عن فرقة الدكتور رضا رجب التي تحفظ موسيقاه ويتعاون معها في الكثير من الحفلات الغنائية في مصر وخارجها.
وقال الساهر: "اهتمامي بالسياسة جعلني أكثر الفنانين الذين حاولوا أن يوحدوا الوطن العربي بحفلاتهم، وحزت محبة جماهيرية واسعة أدت إلى إنشاء نوادٍ باسمي في كل أرجاء الوطن العربي".
وأضاف: "هذه المحبة لي وللعراق أنقلها دائمًا إلى الخارج؛ لأن الإعلام الغربي لا يوصلها، وأتمنى أن يكون الإعلام العربي قادرًا على إيصال مشاعر عظيمة داخل بعضنا تجاه بعض".
المصدر
function ejs_nodroit() { alert('عذرا يمنع نسخ المواضيع'); return(false); } document.oncontextmenu = ejs_nodroit;