شعيل «أشعل» شوق الساهر «الزائف» للعراق بـ «بيت الحبايب»
تحيز «روتانا» أذكى الحرب بين الفنانين
كتب صالح الدويخ
باتت الحرب الكلامية بين بلبل الخليج نبيل شعيل والفنان العراقي كاظم الساهر في ذروة اشتعالها بعد ان أوردت مجلة «روتانا» خبر استعداد الساهر اطلاق اغنية جديدة بعنوان «بيت الحبايب» يسترجع من خلال كلماتها أشواقه ويعيد على وقع ألحانها ذكرياته وحنينه للعراق.
أغنية الساهر وحسب ما صرح الشاعر كريم العراقي هي رد على تصريحات كان أطلقها الفنان نبيل شعيل في برنامج «آخر من يعلم» الذي يذاع على فضائية (m.b.c)، والتي اتهم فيها الساهر بأن وطنيته زائفة وحبه للعراق مشكوك فيه، وتحداه ان يذهب الى العراق لقضاء اجازة او ان يبيع ساعته «الثمنية» وينفق ريعها على فقراء العراق وساكنيه، وهو الذي كثيرا ما تباكى في أغانيه على أطفاله وشعبه الذين زعم انهم تضرروا في الكويت وشعبها إزاء ما أسماه (الساهر) الغزو الغاشم لبلاده.
يمكن لبلبل الخليج نبيل شعيل ان يفتخر بأنه استطاع بذكائه وبما وجهه من انتقادات لـ «كاظم» ان يعيد «الساهر» الى تذكر العراق من جديد بعد طول نسيان عبر اغنية «بيت الحبايب»، ومن خلال «روتانا» التي يعمل الفنانان تحت مظلة شركتها للصوتيات والمرئيات، والتي ظهر تحيزها لكاظم على حساب شعيل، والسؤال ماذا لو كان الطرف الآخر للخلاف مع الساهر فنانا سعوديا مثلا فكيف كانت «روتانا» ستصيغ الخبر؟!
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=204796&date=22052010
تحيز «روتانا» أذكى الحرب بين الفنانين
كتب صالح الدويخ
باتت الحرب الكلامية بين بلبل الخليج نبيل شعيل والفنان العراقي كاظم الساهر في ذروة اشتعالها بعد ان أوردت مجلة «روتانا» خبر استعداد الساهر اطلاق اغنية جديدة بعنوان «بيت الحبايب» يسترجع من خلال كلماتها أشواقه ويعيد على وقع ألحانها ذكرياته وحنينه للعراق.
أغنية الساهر وحسب ما صرح الشاعر كريم العراقي هي رد على تصريحات كان أطلقها الفنان نبيل شعيل في برنامج «آخر من يعلم» الذي يذاع على فضائية (m.b.c)، والتي اتهم فيها الساهر بأن وطنيته زائفة وحبه للعراق مشكوك فيه، وتحداه ان يذهب الى العراق لقضاء اجازة او ان يبيع ساعته «الثمنية» وينفق ريعها على فقراء العراق وساكنيه، وهو الذي كثيرا ما تباكى في أغانيه على أطفاله وشعبه الذين زعم انهم تضرروا في الكويت وشعبها إزاء ما أسماه (الساهر) الغزو الغاشم لبلاده.
يمكن لبلبل الخليج نبيل شعيل ان يفتخر بأنه استطاع بذكائه وبما وجهه من انتقادات لـ «كاظم» ان يعيد «الساهر» الى تذكر العراق من جديد بعد طول نسيان عبر اغنية «بيت الحبايب»، ومن خلال «روتانا» التي يعمل الفنانان تحت مظلة شركتها للصوتيات والمرئيات، والتي ظهر تحيزها لكاظم على حساب شعيل، والسؤال ماذا لو كان الطرف الآخر للخلاف مع الساهر فنانا سعوديا مثلا فكيف كانت «روتانا» ستصيغ الخبر؟!
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=204796&date=22052010