بات الفنان محمد عبده لا يمل ولا يكل ولا "يستحي" من إقحام نفسه في صراعات مع الفنانين العرب بكل الطرق وفي كل المناسبات ، فمنذ بدايته الفنية لم يترك احد في حاله فانطلق يتهجم على الراحل طلال مداح ولم يتوقف عن هجومه على هذا الرمز العظيم الذي وصفه مؤخراً بالفنان الروتيني وقد امتدت هذه التافهات بعد ذلك لترتطم بأمير الطرب عبد المجيد عبد الله والذي كان " أعقل " من عبده وسكت عن خرافات هذا المتهالك شخصياً ولنا في تصريحاته الدليل .
وانطلق ابن عبده بكل ما يملك من إعلام و أقلام ليرمي بها فنان العرب والعجم الأول كاظم الساهر ، والذي كان منها مؤخراً ما ذكره في برنامج " آخر الأخبار " عندما وصف نية كاظم بالعاطلة بعد سؤال المذيع له عن عدم مشاركة كاظم في الجنادرية ومشاركة الفنان المتميز ماجد المهندس فذكر أن " النية مطية فمن كانت نيته طيبة ، ساعده الله في نيته ومن كانت نيته عاطلة لا يأتيه الحظ " في إشارة واضحة إلى الموسيقار كاظم الساهر، وهذه المصطلحات " الشوارعيه " تدل على كمية الأخلاق التي يتحلى بها عبده ، فلقد أصيب محمد عبده – شفاه الله – بجنون العظمة فأصبح يقذف ويرمي دون أن يرى نفسه ويعرف مكانه الطبيعي الذي سيكون حتماً خلف فنان هذه الأمة الموسيقار كاظم الساهر وليكون في المقابل لسان حال هذا الموسيقار يقول " ولأننا نتقن الصمت حملونا وزر النوايا " .
يظن عبده انه بهذه الطريقة سيحرم كاظم من انجاز عظيم ولكننا نعلم جميعاً أن مهرجان الجنادرية لن يضيف شيء لكاظم الساهر بل إن وجود اسم القيصر في هذا المهرجان سيحوله من مهرجان محلي إلى مهرجان عالمي تتناقله الصحف العالمية ، فقد حقق هذا الموسيقار الأوسكار العربي و جائزة اليونسيف العالمية وترجمة أغانية لـ 18 لغة وأتبع ذلك بتكريم من الجامعة العربية ليجول ويصول في كل الدول العربية يحقق فيها الانجازات والأوسمة لتحمله أغانية وألحانه بعد ذلك إلى جوائز إيران ثم مفتاح مدينة سدني باستراليا و ويتم إعلان كاظم سيد الشرق الأوسط عن طريقة إذاعة البرازيل والبي بي سي البريطانية ليختتم ذالك بجائزة موسيقى العالم وينطلق وحيداً في افتتاح الاولمبيات العالمية .
ومن أستطاع أن يحصل على هذه الجوائز والإشادات لن يكون رأي محمد عبده به سواء من باب الغيرة والحقد لا من باب النقد فكيف ينقد الصغير سيده الكبير ؟!
يقول احد عشاق القيصر ..
إنه أرذل العمر يا أحبة .. هي السنين العجاف .. وفقد المكانة " العربية " لفنان أجبرونا على أنه " فنان العرب " ..
http://www.alshababnews.com/sa/articles.php?action=show&id=13
وانطلق ابن عبده بكل ما يملك من إعلام و أقلام ليرمي بها فنان العرب والعجم الأول كاظم الساهر ، والذي كان منها مؤخراً ما ذكره في برنامج " آخر الأخبار " عندما وصف نية كاظم بالعاطلة بعد سؤال المذيع له عن عدم مشاركة كاظم في الجنادرية ومشاركة الفنان المتميز ماجد المهندس فذكر أن " النية مطية فمن كانت نيته طيبة ، ساعده الله في نيته ومن كانت نيته عاطلة لا يأتيه الحظ " في إشارة واضحة إلى الموسيقار كاظم الساهر، وهذه المصطلحات " الشوارعيه " تدل على كمية الأخلاق التي يتحلى بها عبده ، فلقد أصيب محمد عبده – شفاه الله – بجنون العظمة فأصبح يقذف ويرمي دون أن يرى نفسه ويعرف مكانه الطبيعي الذي سيكون حتماً خلف فنان هذه الأمة الموسيقار كاظم الساهر وليكون في المقابل لسان حال هذا الموسيقار يقول " ولأننا نتقن الصمت حملونا وزر النوايا " .
يظن عبده انه بهذه الطريقة سيحرم كاظم من انجاز عظيم ولكننا نعلم جميعاً أن مهرجان الجنادرية لن يضيف شيء لكاظم الساهر بل إن وجود اسم القيصر في هذا المهرجان سيحوله من مهرجان محلي إلى مهرجان عالمي تتناقله الصحف العالمية ، فقد حقق هذا الموسيقار الأوسكار العربي و جائزة اليونسيف العالمية وترجمة أغانية لـ 18 لغة وأتبع ذلك بتكريم من الجامعة العربية ليجول ويصول في كل الدول العربية يحقق فيها الانجازات والأوسمة لتحمله أغانية وألحانه بعد ذلك إلى جوائز إيران ثم مفتاح مدينة سدني باستراليا و ويتم إعلان كاظم سيد الشرق الأوسط عن طريقة إذاعة البرازيل والبي بي سي البريطانية ليختتم ذالك بجائزة موسيقى العالم وينطلق وحيداً في افتتاح الاولمبيات العالمية .
ومن أستطاع أن يحصل على هذه الجوائز والإشادات لن يكون رأي محمد عبده به سواء من باب الغيرة والحقد لا من باب النقد فكيف ينقد الصغير سيده الكبير ؟!
يقول احد عشاق القيصر ..
إنه أرذل العمر يا أحبة .. هي السنين العجاف .. وفقد المكانة " العربية " لفنان أجبرونا على أنه " فنان العرب " ..
http://www.alshababnews.com/sa/articles.php?action=show&id=13