يتكلم بعفوية وبطلاقة كما هو معروف عند السوريين، نشأ في بيئة أرضعته لبان الشعر صبيا، وصقل موهبة اقترافه الشعر في بدايات عمره.
قدم من حمص أرض الشعر والشعراء -كما يحلو له أن يسميها- على أجنحة الريح ليشارك في الأسبوع الثقافي السوري احتفاء بالدوحة عاصمة للثقافة العربية 2010.
وقبل ذلك سطع نجمه في عالم القصيد في برنامج «أمير الشعراء»، وارتدى بردة الإمارة في 13 أغسطس عام 2009، لتفاخر به حمص وسوريا الشباب العربي.
التقته «العرب» على هامش مشاركته في الأسبوع الثقافي السوري، وكان هذا الحوار وهو أشبه بالبوح منه إلى شيء آخر:
ما جاء عن القيصر :
عودة إلى وهج الشاشة وبريقها، ومجال بروزك الذي هو الشعر، هل تلقيت عروضا من ملحنين أو مطربين من أجل كتابة كلمات لأغانيهم؟
- للأسف الشديد رغم حبي للموسيقى وعشقي لها فإنني لم أتلق عروضا من هذا القبيل، ففي الحلقة الأخيرة من برنامج أمير الشعراء كان يتواجد الفنان كاظم الساهر وكنت أتمنى أن ألتقي به، ولدي قصيدة تكاد تكون حكاية حب، ولو لحنها كاظم الساهر لساعدته على إنتاج «فيديو كليب» كما يسمونه، (مع اعتذاري لاستخدام الأسلوب الأجنبي)، متميز للغاية
قدم من حمص أرض الشعر والشعراء -كما يحلو له أن يسميها- على أجنحة الريح ليشارك في الأسبوع الثقافي السوري احتفاء بالدوحة عاصمة للثقافة العربية 2010.
وقبل ذلك سطع نجمه في عالم القصيد في برنامج «أمير الشعراء»، وارتدى بردة الإمارة في 13 أغسطس عام 2009، لتفاخر به حمص وسوريا الشباب العربي.
التقته «العرب» على هامش مشاركته في الأسبوع الثقافي السوري، وكان هذا الحوار وهو أشبه بالبوح منه إلى شيء آخر:
ما جاء عن القيصر :
عودة إلى وهج الشاشة وبريقها، ومجال بروزك الذي هو الشعر، هل تلقيت عروضا من ملحنين أو مطربين من أجل كتابة كلمات لأغانيهم؟
- للأسف الشديد رغم حبي للموسيقى وعشقي لها فإنني لم أتلق عروضا من هذا القبيل، ففي الحلقة الأخيرة من برنامج أمير الشعراء كان يتواجد الفنان كاظم الساهر وكنت أتمنى أن ألتقي به، ولدي قصيدة تكاد تكون حكاية حب، ولو لحنها كاظم الساهر لساعدته على إنتاج «فيديو كليب» كما يسمونه، (مع اعتذاري لاستخدام الأسلوب الأجنبي)، متميز للغاية