طبعا حبيت اليوم أشارككم حفل الدار البيضاء الأخير الذي كان أسطوريا بمعنى الكلمة
لما ذهبت إلى القاعة التابعة لمكتب الصرف لم تكن معي تذكرة ولا أمل بالدخول ...لكن لم أشعر إلا وأنا بقرب مكان الحفل
وأنا أمام مكان الحفل لاحظت أن الأغلبية من الحضور من المترفين وهذا بسبب الغلاء الكبير للتذاكر
كهبة من السماء ونعمة من الله عز وجل وجدت شاب يكلمني وظلينا نتحدث عن القيصر وبعدها أخبرني أنه من الموصورين الذين تعاملوا مع القيصر بفيديو الكليبات الثلاث للقيصر بأوكرانيا وأنه ينتظر صديق وبعدها الأستاذ منذر الذي سيقوم بإدخالهما للحفل ...وسألت إذا كان ممكن أدخل معهم ...فقال أنه سوف يناقش الامر مع الأستاذ منذر
وفعلا بعد وقت ظهر الأستاذ منذر وطلب من الحراس أن يتركوا الشاب يدخل وفعلا دخل وكلمه عني...فقال له ..لابأس...ودخلن ا ..وكان الأستاذ منذر لطيف جدا وكل مرة نصادف عراقيل مع أحد الحراس يخرج من مكان الحفل ويقول....هذول تبعنا ...تركوهم
وبعد لحظات وجدنا نفسنا داخل القاعة وكانت ممتلئة عن آخرها حتى أن جزء من الجمهور واقف بدون أماكن رغم أن سعتها تفوق 1200مقعد...وكان القيصر قد بدأ بالغناء
كان يظهر على القيصر التعب والإرهاق حتى أنه كان ينسى مقاطع من أغانيه لكن هذا لم يأثر في جمالية وتألقه في الحفل ككل
الفرقة السيمفونية المغربية بقيادة المايسترو صلاح كانت متميزة رغم بعض الأخطاء التي تجاوزتها خصوصا بتجربة القيصر على المسرح
حيث كلما أخطأ القيصر يشجعه الجمهور بالتصفيق
وكلما أخطأت الفرقة يشجعها القيصر والجمهور وكل مرة يكرر أن من الصعب على أي فرقة أن تمشي مع ريثم القصائد ويشيد بالفرقة
وقد حضر مع القيصر ثلاث من أعضاء فرقته ...فاضل فالح و عازف القانون وأحد أفراد الكورال
نأتي على الأغاني
نمت وحلمت
أحبيني
ضمني على صدرك
موال ميت على شوفتك
عيد وحب
وانسيت دائي
زيديني عشقا
قولي أحبك
الحب المستحيل
الليلة احساسي غريب
اسكت
يدك
ست الحلوات
حبيبتي
فرشت رمل البحر
مدرسة الحب
ساعتين ونصف من الغناء والطرب والتفاعل الجماهيري ...غادر بعدها القيصر المسرح وظل بالقلوب والعيون
واتمنى اكون أحطت بالحفل واستطعت أعطي فكرة ...خصوصا أنه من المستبعد جدا عرضه على الشاشة
وعلى فكرة الشاب المصور محمد أعطاني فكرة عن الكليبات الساهرية وشفت بعض الصور وحقيقي كليب الجريدة سيكون واحد من أهم الكليبات الساهرية انشاء الله خصوصا كالفكرة
شكرا محمد على تفاصيل الحفل
لما ذهبت إلى القاعة التابعة لمكتب الصرف لم تكن معي تذكرة ولا أمل بالدخول ...لكن لم أشعر إلا وأنا بقرب مكان الحفل
وأنا أمام مكان الحفل لاحظت أن الأغلبية من الحضور من المترفين وهذا بسبب الغلاء الكبير للتذاكر
كهبة من السماء ونعمة من الله عز وجل وجدت شاب يكلمني وظلينا نتحدث عن القيصر وبعدها أخبرني أنه من الموصورين الذين تعاملوا مع القيصر بفيديو الكليبات الثلاث للقيصر بأوكرانيا وأنه ينتظر صديق وبعدها الأستاذ منذر الذي سيقوم بإدخالهما للحفل ...وسألت إذا كان ممكن أدخل معهم ...فقال أنه سوف يناقش الامر مع الأستاذ منذر
وفعلا بعد وقت ظهر الأستاذ منذر وطلب من الحراس أن يتركوا الشاب يدخل وفعلا دخل وكلمه عني...فقال له ..لابأس...ودخلن ا ..وكان الأستاذ منذر لطيف جدا وكل مرة نصادف عراقيل مع أحد الحراس يخرج من مكان الحفل ويقول....هذول تبعنا ...تركوهم
وبعد لحظات وجدنا نفسنا داخل القاعة وكانت ممتلئة عن آخرها حتى أن جزء من الجمهور واقف بدون أماكن رغم أن سعتها تفوق 1200مقعد...وكان القيصر قد بدأ بالغناء
كان يظهر على القيصر التعب والإرهاق حتى أنه كان ينسى مقاطع من أغانيه لكن هذا لم يأثر في جمالية وتألقه في الحفل ككل
الفرقة السيمفونية المغربية بقيادة المايسترو صلاح كانت متميزة رغم بعض الأخطاء التي تجاوزتها خصوصا بتجربة القيصر على المسرح
حيث كلما أخطأ القيصر يشجعه الجمهور بالتصفيق
وكلما أخطأت الفرقة يشجعها القيصر والجمهور وكل مرة يكرر أن من الصعب على أي فرقة أن تمشي مع ريثم القصائد ويشيد بالفرقة
وقد حضر مع القيصر ثلاث من أعضاء فرقته ...فاضل فالح و عازف القانون وأحد أفراد الكورال
نأتي على الأغاني
نمت وحلمت
أحبيني
ضمني على صدرك
موال ميت على شوفتك
عيد وحب
وانسيت دائي
زيديني عشقا
قولي أحبك
الحب المستحيل
الليلة احساسي غريب
اسكت
يدك
ست الحلوات
حبيبتي
فرشت رمل البحر
مدرسة الحب
ساعتين ونصف من الغناء والطرب والتفاعل الجماهيري ...غادر بعدها القيصر المسرح وظل بالقلوب والعيون
واتمنى اكون أحطت بالحفل واستطعت أعطي فكرة ...خصوصا أنه من المستبعد جدا عرضه على الشاشة
وعلى فكرة الشاب المصور محمد أعطاني فكرة عن الكليبات الساهرية وشفت بعض الصور وحقيقي كليب الجريدة سيكون واحد من أهم الكليبات الساهرية انشاء الله خصوصا كالفكرة
شكرا محمد على تفاصيل الحفل